🟢MENGUNDANG ORANG KAFIR DALAM ACARA NU ITU NAMANYA KEBODOHAN TERHADAP AJARAN ISLAM
KH. Luthfi Bashori
DALILNYA:
- QS. Al-Maidah ayat 51
يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا لاَ تَتَّخِذُوْا الْيَهُوْدَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ, بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ, وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِّنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ, إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِيْنَ [المائدة:51]
“Wahai orang-orang yang beriman janganlah kamu semua menjadikan orang-orang yahudi dan nasrani sebagai kekasih-kekasih. Sebagian mereka adalah kekasih sebagian yang lain (karena persatuan mereka dalam kufur). Barang siapa dari kamu semua (kaum mukminin) menjadikan kekasih pada mereka, maka sesunggguhnya ia sebagian dari golongan mereka. Sungguh Allah tidak memberikan hidayah pada kaum yang dlolim (sebab menjalin hubungan kekasih dengan kaum kafir)” (QS. al-Maidah: 51)
- Haram memulai salam pada orang yahudi dan nasrani.
إعانة الطالبين – (ج 4 / ص 216)
(قوله: ويحرم أن يبدأ به) أي بالسلام ذميا، وذلك للنهي عنه في خبر مسلم، فإن بان من سلم عليه معتقدا أنه مسلم ذميا، استحب له أن يسترد سلامه، بأن يقول له رد علي سلامي. والغرض من ذلك أن يوحشه، ويظهر له أنه ليس بينهما ألفة. وروي أن ابن عمر سلم على رجل، فقيل له إنه يهودي فتبعه، وقال له: رُدَّ عَلَيَّ سَلَامِيْ. قال النووي في الاذكار: روينا في صحيح مسلم، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله (ص) قال: لاَ تَبْدَأُوا اليَهُودَ وَلاَ النَّصَارَى بالسَّلامِ ، فَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدَهُمْ في الطَرِيق فَاضطَرُّوهُ إِلَى أَضْيَقِهِ.
- Perkataan yang menjadikan murtad.
إعانة الطالبين – (ج 4 / ص 149)
وحاصل الكلام على أنواع الردة أنها تنحصر في ثلاثة أقسام: اعتقادات وأفعال وأقوال، وكل قسم منها يتشعب شعبا كثيرة. ومن الثالث …. أو قول معلم الصبيان : ( الْيَهُودُ خَيْرٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ) لأنهم يقضون حق معلمي أولادهم لكن إن قصد الخيرية المطلقة
- Kaum yahudi dan nasrani dilaknati.
أسنى المطالب شرح روض الطالب – (ج 4 / ص 163): (وَيُكْرَهُ إخْرَاجُ أَهْلِ الذِّمَّةِ ) وَغَيْرِهِمْ مِنْ سَائِرِ الْكُفَّارِ الْمَفْهُومُ بِالْأُولَى لِلِاسْتِسْقَاءِ فِي مُسْتَسْقَى الْمُسْلِمِينَ وَغَيْرِهِ كَمَا نَصَّ عَلَيْهِ فِي الْأُمِّ ؛ لِأَنَّهُمْ رُبَّمَا كَانُوا سَبَبَ الْقَحْطِ ؛ لِأَنَّهُمْ مَلْعُونُونَ وَقَالَ تَعَالَى: { وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً } وَقَالَ: { لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ } وَيُكْرَهُ أَيْضًا خُرُوجُهُمْ مَعَهُمْ كَمَا عَبَّرَ بِهِ الْأَصْلُ فَيُمْنَعُونَ مِنْ الْخُرُوجِ مَعَهُمْ.
- Tidak mengkafirkan orang kafir itu kufur.
روضة الطالبين – (ج 10 / ص 70): وأن من لم يكفر من دان بغير الإسلام كالنصارى أو شك في تكفيرهم أو صحح مذهبهم فهو كافر وإن أظهر مع ذلك الإسلام واعتقده
- Muslim yang ikut-ikutan tidak mengakafirkan orang kafir dan tidak mengetahui makna yang sebenarnya, maka hukumnya tidak sampai kufur, namun tetap haram.
بغية المسترشدين – : (مسألة : ي) : من القواعد المجمع عليها عند أهل السنة أن من نطق بالشهادتين حكم بإسلامه وعصم دمه وماله ، ولم يكشف حاله ، ولا يسأل عن معنى ما تلفظ به. ومنها أن الإيمان المنجي من الخلود في النار التصديق بالوحدانية والرسالة ، فمن مات معتقداً ذلك ولم يدر غيره من تفاصيل الدين فناج من الخلود في النار ، وإن شعر بشيء من المجمع عليه وبلغه بالتواتر لزمه باعتقاده إن قدر على تعقله. ومنها من حكم بإيمانه لا يكفر إلا إذا تكلم أو اعتقد أو فعل ما فيه تكذيب للنبي في شيء مجمع عليه ضرورة ، وقدر على تعقله ، أو نفي الاستسلام لله ورسوله ، كالاستخفاف به أو بالقرآن. ومنها أن الجاهل والمخطىء من هذه الأمة لا يكفر بعد دخوله في الإسلام بما صدر منه من المكفرات حتى تتبين له الحجة التي يكفر جاحدها وهي التي لا تبقى له شبهة يعذر بها. ومنها أن المسلم إذا صدر منه مكفر لا يعرف معناه أو يعرفه ، ودلت القرائن على عدم إرادته أوشك لا يكفر. ومنها لا ينكر إلا ما أجمع عليه أو اعتقده الفاعل وعلم منه أنه معتقد حرمته حال فعله ، فمن عرف هذا القواعد كف لسانه عن تكفير المسلمين ، وأحسن الظن بهم ، وحمل أقوالهم وأفعالهم المحتملة على الفعل الحسن. خصوصاً الفعل الذي ثبت أن أهل العلم والصلاح والولاية كالقطب الحداد فعلوه وقالوه ، وفي كتبهم وأشعارهم دوّنوه ، فليعتقد أنه صواب لا شك فيه ولا ارتياب ، وإن جهله بدليله لقصوره وجهله ، لا لغلبة الحال على الولي وغيبه عقله ، وليسع العوام ما وسع ذلك العالم ، فمن علم ما ذكرنا وفهم ما أشرنا وأراد الله حفظه عن سبيل الابتداع ، كف لسانه وقلمه عن كل من نطق بالشهادتين ، ولم يكفر أحداً من أهل القبلة ، ومن أراد الله غوايته أطلقها بذلك وطالع كتب من أهواه هواه نعوذ بالله من ذلك.